The Ultimate Guide To حساسية الطعام
The Ultimate Guide To حساسية الطعام
Blog Article
ب) تناول الاطعمة المشتبه بها (تنبيه يجب عدم الإقدام على هذه الخطوة بتاتاً إذا كنت قد أصبت برد فعل حاد نتيجة تناولك هذا الطعام من قبل).
الحذر في المطاعم تجاه المكونات التي تدخل في تحضير الوجبات.
إذا كنت تشك في أن طفلك يعاني من الحساسية، فعليك بتحديد موعد مع الطبيب المختص، كما يمكنك البدء في تدوين الأعراض التي يعاني منها طفلك وما تعتقد أنه يسببها؛ وذلك لعرضها على الطبيب، ليجيب على ما يدور في ذهنك من أسئلة بما في ذلك كيف اعرف نوع حساسيه طفلي؟.
وتسبب الأطعمة التالية هذا النوع من الحساسية: البيض، والحليب، والفول السوداني، والصويا، والقمح ومنتجاته.
عند احتكاكك بالمواد المثيرة للحساسية، يمكن لردة فعل جهازك المناعي أن تسبب التهابًا في الجلد لديك أو في جيوبك الأنفية أو مسالكك الهوائية أو جهازك الهضمي.
الربو. إذا كان الشخص مصابًا بالحساسية، يترجح أكثر إصابته بالربو، وهو تفاعل للجهاز المناعي يؤثر على المسالك الهوائية والتنفس.
إذا ظهرت عليك نفس الاعراض خلال عشرة دقائق إلى ساعتين كالتي من قبل فهذا يعني ان الطعام الذي تناولته هو المسبب الرئيسي للحساسية.
وإليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد للزيارة وما يمكنك توقعه فيها.
المعاناة من أنواع أخرى من حساسيّة الطعام مثل حساسيّة القمح أو الحليب.
تسبِّب البروتينات الموجودة في بعض الفواكه والخضراوات والمكسرات والتوابل تفاعلًا تحسُّسيًّا؛ لأنها تشبه البروتينات المسبِّبة للحساسية الموجودة في بعض حبوب اللقاح. وهذا مثال على التفاعلية المتصالبة.
بالنسبة لرد الفعل التحسسي البسيط قد تساعد مضادات الهيستامين التي لا تستلزم وصفة طبية أو الموصوفة في تقليل الأعراض، حيث يمكن تناول هذه الأدوية بعد التعرض لطعام مسبب للحساسية للمساعدة في نور تخفيف الحكة، ومع ذلك لا يمكن لمضادات الهيستامين أن تعالج رد الفعل التحسسي الشديد.
مغص الرضع، ويعتبر مغص الرضع مثالًا على حساسية الطعام عند الأطفال الرضع (أقل من عمر ثلاثة أشهر) نتيجة إعطائهم حليب البقر الصناعي الذي قد يؤدي إلى تحطيم الشعيرات الموجودة على السطح الداخلي للأمعاء، ما يسبب نقص امتصاص الأغذية، وبالتالي خلل في النمو عند الأطفال.
التأق. في حالة إصابة المريض بحالات الحساسية الحادة، يكون على درجة مرتفعة من الخطورة من الإصابة بهذا التفاعل الخطير الذي تثيره الحساسية.
نقص إنزيم لازم لاكتمال عملية هضم الطعام. قد لا يحتوي جسمك على كميات كافية من بعض الإنزيمات اللازمة لهضم أطعمة معينة. فنقص إنزيم اللاكتيز عن الكميات المناسبة على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي إلى تقليل قدرة الجسم على هضم اللاكتوز، وهو السكر الرئيسي في منتجات الحليب.